اسمه : فارح عبد الرحمن.
سكنه: ببئر توتة في الجزائر.
على رغم أن الطفل الجزائري عبد الرحمن؛ الذي لم يتجاوز الثالثة من عمره، لا يستطيع أن يقرأ كلمة واحدة مكتوبة، إلا أنه استطاع -من خلال الاستماع لآيات القرآن الكريم- أن يحفظ كتاب الله عن ظهر قلب، ويرتله بلسان طلق ودون أخطاء؛ ليدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأصغر حافظ للقرآن.
فمنذ أن بدأ لسانه في الحركة، وهو يواظب على ترديد آيات بينات من الذكر الحكيم يوميا، حتى حفظ القرآن كاملا دون أن يذهب إلى مسجد أو مدرسة، على رغم أنه ظل لمدة عامين يعاني من مشكلة في النطق.
سكنه: ببئر توتة في الجزائر.
على رغم أن الطفل الجزائري عبد الرحمن؛ الذي لم يتجاوز الثالثة من عمره، لا يستطيع أن يقرأ كلمة واحدة مكتوبة، إلا أنه استطاع -من خلال الاستماع لآيات القرآن الكريم- أن يحفظ كتاب الله عن ظهر قلب، ويرتله بلسان طلق ودون أخطاء؛ ليدخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية كأصغر حافظ للقرآن.
فمنذ أن بدأ لسانه في الحركة، وهو يواظب على ترديد آيات بينات من الذكر الحكيم يوميا، حتى حفظ القرآن كاملا دون أن يذهب إلى مسجد أو مدرسة، على رغم أنه ظل لمدة عامين يعاني من مشكلة في النطق.